تفطنت، أخيرا، مصالح ولاية سطيف إلى حجم المعاناة التي يتجرعها مستعملو الطريق الرابط بين عاصمة الولاية والبلديات الشمالية، على غرار عين عباسة وعين الروى وبوڤاعة وبلديات أخرى، حيث باشرت قبل أيام أشغال توسعة الطريق لجعله طريقا مزدوجا، إلا أن وجه الغرابة لا يكمن في هذه النقطة وإنما في وقت مباشرة أشغال التوسعة التي جاءت بعد أن حصد ”طريق الموت” عشرات الضحايا جراء اهترائه أسابيع فقط بعد فتحه إضافة إلى ضيقه. وعلق عدد من مرتادي الطريق بأن الولاية ”تحركت في الوقت بدل الضائع”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات