يبدو أن والي ولاية ورڤلة أصبح يتأثر بما ينشره بعض النشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي “فايسبوك”، لدرجة اعتبار المواضيع التي يتعاطونها مادة إعلامية يطلع، من خلالها، على أخبار الولاية. والغريب في الأمر أن المسؤول ذاته يعتبر هؤلاء من “الأسرة الإعلامية”. فهل اختلطت الأمور على الوالي بحيث بات لا يفرق بين الصحفي والناشط الفايسبوكي؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات