رد النائب والمحافظ السابق للأفالان، بالجلفة، على محاولات بعض قيادات الحزب بهذه الولاية بعدم تمكينه من الترشح لعهدة جديدة، من كونه كان مقربا من بلخادم، بالقول إنه ”جندي” ومناضل في الحزب وإن علاقته بالأمين العام الأسبق عبد العزيز بلخادم هي علاقة حزبية حينما كان مديرا لحملة الرئيس في رئاسيات 2014، وإنها ليست تهمة، والترشح بالنسبة له أمر يتلقاه إذا ما قررت القيادة أن تختاره مرة أخرى، وإن سجله والتزامه كفيلان بأن يكونا معيارين لتواجده أو عدم تواجده.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات