أضحت الجزائر سنة 2016 "شريكا موثوقا" بالنسبة للاتحاد الأوروبي في المجال الطاقوي و كذا على الصعيد الأمني وهما مجالان يوجدان في صلب سياسة الاتحاد الأوروبي الذي يسعى الى تعزيز و تطوير إمكانيات التعاون الثنائي.
و أحسن دليل على ذلك زيارة مفوضين أوروبيين للجزائر في مايو الفارط ل"تبادل وجهات النظر حول المسائل الاقليمية ذات الاهتمام المشترك لاسيما تلك المرتبطة بأمن و استقرار دول الجوار" و كذا ل"تطوير الشراكة الإستراتيجية" في المجال الطاقوي.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات