38serv
تواجه وزارة التربية الوطنية تحدي معالجة تراكمات أكثر من شهر لمشاكل القطاع التي ظلت عالقة طيلةأيام الإضراب، على غرار عملية تعويض الدروس المتأخرة في كل الأطوار الدراسية، وخاصة الأقسام المشرفة على امتحانات نهاية السنة الدراسية، إضافة إلى التأجيل الذي مسّ مسابقة التوظيف التي كانت مبرمجةلشهر مارس الجاري ومواصلة اللقاءات الثنائية مع نقابات التربية من أجل معالجة مشاكل الموظفين.ورغم تأكيد المسؤولة الأولى عن القطاع بأن شهرا ونصف الشهر كاف لإعادة الأمور إلى مجاريها،إلا أنها ربطت ذلك باستغلال جميع العطل وحتى عطلة الربيع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات