هوت أسهم تويتر لتمحو مليارات الدولارات من قيمتها، بعدما جددت الاستقالات الجماعية لكبار المسئولين التنفيذيين المخاوف من عدم قدرة الشركة على النجاة من عاصفة انهيار المبيعات، التي هبت عليها في وقت مبكر من هذا العام.
وهبطت أسهم الشبكة الاجتماعية بواقع 10 في المئة منذ الثلاثاء وحتى الجمعة، بعدما أعلن رئيس قسم التكنولوجيا أدم ماسنجر ونائب رئيس المنتجات جوش ماكفرلاند أنهما سيتركان الشركة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات