على الرغم من أهمية المجلس الإسلامي الأعلى والدور المنوط به في تقديم الفتاوى، إلاّ أنّ غياب رئيسه الأستاذ الشيخ بوعمران، منذ ثلاثة أشهر، بسبب المرض، شفاه الله، غيَّب الهيئة الاستشارية للرئاسة في مجال الفتوى على الساحة، ويظهر ذلك جلياً من خلال توقف أغلب نشاطاته (تأجيل الدورة العادية، المجلة، المؤتمر الدولي حول الإسلاموفوبيا وغيرها..). فما سبب تماطل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة في إيجاد حلّ لهذه الإشكالية.. الموضوع للمتابعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات