تحول جهاز الكشف بالأشعة المتواجد في المركز الصحي ببلدية تيفاش في سوق أهراس، إلى ”لغز” حيّر العديد من الأطباء والعمال المتداولين على العمل في المركز، إذ لم يجرؤ أي منهم على فتح باب القاعة التي يتواجد فيها منذ قرابة 3 عقود. والغريب في أمر جهاز الأشعة ليس في عدم تقديمه أي خدمة منذ اقتنائه سنة 1987 فحسب، ولكن في حبسه بإحدى الغرف المنزوية ومنع المرضى من الاقتراب منها. علما بأن المركز الصحي وضع حجرَه الأساسي وزيرُ القطاع السابق عبد الرزاق بوحارة، وتوالت عليه الزيارات دون أن تفك عقدة جهاز الكشف بالأشعة الذي بات المرضى في أمس الحاجة لخدماته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات