اهتز قطاع التربية بأم البواقي قبل 3 أيام على وقع إقدام موظفة بثانوية في عاصمة الولاية على التعدي بسكين على زميلها، إثر خلاف تُجهل أسبابه وخلفياته، وقد تسبب الهجوم في أضرار معتبرة، حيث وجهت طعناتها إلى وجه زميلها مباشرة. وإذا كانت المصالح الإدارية والأمنية باشرت بفتح حول الحادثة، فقد تساءل مهتمون بالقطاع وكل من سمعوا الحادثة: كيف نربي أجيالا على اللاعنف ومستخدمو القطاع عنيفون؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات