+ -

رفض رئيس حركة مجتمع السلم، عبد الرزاق مقري، حضور مراسم ترسيم الوحدة بين حركة النهضة وجبهة العدالة والتنمية، وأوفد إلى اللقاء مناضلا غير معروف، وهو ما أثار حفيظة قيادات الحزبين، خصوصا أن مقري برمج ”عمدا” لقاء مع رئيس جبهة التغيير، عبد المجيد مناصرة، في نفس يوم ترسيم التحالف، ما وضع هذا الأخير في حرج لكنه لم يتوان عن إرسال 4 قيادات معروفة تمثل الجبهة فيما وصف بـ”عرس” الإسلاميين. فهل هذا تكتيك من مقري أم شيء آخر؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات