خرج وزير الشباب والرياضة، الهادي ولد علي، عن صمته، وكشف خلال خرجته لولاية سيدي بلعباس أمام الجميع، أن وزارته ليست الوحيدة التي تسعى لتوفير كامل الإمكانيات للمنتخب الوطني لكرة القدم لنيل التاج الإفريقي في الغابون، بل حتى دوائر القرار في البلاد قررت هذه المرة توفير جميع الظروف حتى يعود رفاق محرز من ليبروفيل بكأس أمم إفريقيا للمرة الثانية في التاريخ الكروي الجزائري. لا يهم من يقصد بهم الوزير ولد علي بدوائر القرار، لكن الأكيد أن الوزير تلقى ضمانات من المسؤول الأول على المنتخب الوطني محمد روراوة بوجود رائحة التتويج، خاصة بعد المصالحة بينه وبين رئيس الكاف عيسى حياتو. لكن السؤال الذي يطرح نفسه: هل “الحاج” وأصحاب القرار والوزير يدركون معنى “الكولسة” في أدغال إفريقيا؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات