+ -

يفرض الاعتداء الإرهابي الذي وقع في تونس مزيدا من المتاعب على الجزائر التي تعتبر نفسها أكثر بلد يتحمل تبعات الأزمات الأمنية بالمنطقة، خاصة في مالي وليبيا. وللتخفيف من وطأة المشاكل الإقليمية على أمنها القومي، سعت الجزائر إلى لم شمل الأطراف المتنازعة وضاعفت من التعاون والتنسيق مع التونسيين لدرء خطر الإرهاب، غير أن الاضطرابات في غرداية وعين صالح وانهيار أسعار النفط تشكل أزمات داخلية تمنعها من القيام بدور، وهي في أريحية، لحل مشاكل الآخرين.

تعثر الحوار المالي والليبي واعتداء باردو بتونس يزيد من متاعبها

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات