مرت 12 يوما على حادثة اختطاف إيمان مخناش البالغة من العمر 20 سنة بمنطقة "علي عبد النور" ببلدية بني بشير، شرقي سكيكدة، وسط تزايد حالة القلق والخوف الكبيرين لدى عائلتها وأقاربها الذين وجهوا نداء استغاثة للمواطنين ومختلف السلطات من أجل مساعدتهم على كشف هوية المختطفين ومعرفة مصير ابنتهم إيمان.
تتواصل حالة الاستنفار القصوى لدى مصالح الأمن التي باشرت عملية بحث وتحقيق واسعة بخصوص قضية إيمان، امتدت إلى عدة ولايات، منها ولايات في الغرب الجزائري.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات