تزخر شبكات مثل فيسبوك، تويتر، وغوغل بملايين البيانات الشخصية والصور للمشتركين، ولأن البيانات الشخصية أصبحت العملة الرائجة في الأسواق الرقمية، يبذل مجرمو الإنترنت جهوداً في محاولة الوصول إليها من أجل تحقيق مكاسب تجارية لا أخلاقية.
الواقع يقول إن البيانات تجلب الدولارات، وهذا ينطبق على تفاصيل المستخدم التي يتم الاستحواذ عليها بطريقة غير مشروعة. وأبسط شيئ يمكن البدأ به لمكافحة هذه المشكلة، علينا جعل الملفات المسروقة بلا قيمة بالنسبة لمجرمي الإنترنت.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات