38serv
كشف كتاب صدر، أول أمس، عن منشورات ”فايارد” بعنوان ”العبقرية السيئة”، أن باتريك بويسون تمكن من إقناع الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي باتخاذ قرار استنكار وشجب اتفاقيات إيفيان، والكف عن الاعتراف بيوم 19 مارس كتاريخ لنهاية ”حرب الجزائر”، إلا أن الرئيس ساركوزي أسرّ لمقربيه أنه تراجع عن اتخاذ هذا القرار، في آخر لحظة، لأنه لم ”يشعر به”.
ورد في كتاب الصحفيتين الفرنسيتين آريان شومان وفانيسا شنايدر، الذي صدر أول أمس، بعنوان ”العبقرية السيئة”، أن الرئيس الفرنسي السابق نيكولا ساركوزي وقع تحت تأثير اليميني المتطرف ”باتريك بويسون”، مستشاره الأكثر تأثيرا، الذي اقترح عليه اتخاذ إجراءات ضد العلاقات الجزائرية الفرنسية، منها استنكار وشجب اتفاقيات إيفيان بين الجزائر وفرنسا، والكف عن اعتبار يوم 19 مارس يوما للاحتفال بنهاية ”حرب الجزائر”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات