عادت المحلات المشتبه فيها بترويج وبيع الخمور بطريقة غير قانونية إلى النشاط وسط مدينة تبسة، بالقرب من بيت عائلة المرحوم المفكر مالك بن نبي، وهي المحلات التي أصبحت تشكل هاجسا للسكان وأصحاب المحلات التجارية على حد سواء. وقد تعوَّد مروجو الخمور في هذه المحلات على توقيت المداهمات الأمنية، وأصبحت تشكل لهم روتينا معروف التوقيت في حملات ظرفية سرعان ما تجعلهم يعودون للنشاط بقوة تحت عنوان ”عادت ريمة لعادتها القديمة”، ويخصصون أموالا ضخمة وعلاوات لشباب يعمل لديهم كعيون لدوريات الأمن والتبليغ عنها في وقت قياسي. يحدث هذا بالرغم من أن نفس الأحياء شهدت ضربات قوية لمروجي الخمور بكميات ضخمة في تبسة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات