بدأت تتفاعل حركة الفئة النسوية من “الحفافات” وما شابههن في طواف بين حزبي الأفالان والأرندي بولاية الطارف، وعرض خدماتهن بهدف احتلال المراتب المتقدمة في قوائم الترشح لقبة البرلمان 2017. بينما قررت ذوات الكفاءات العلمية الجامعية والمناصب النوعية الانسحاب من الساحة، بمبرر الأجواء التي تحمل روائح “الجيفة” الحزبية وسط حزبي السلطة، استعدادا للاستحقاقات التشريعية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات