+ -

انتقد عضو بالمجلس الشعبي لبلدية سوق أهراس بشدة ما وصفه بـ«رداءة أداء رئيس البلدية”. مطالبا زملاءه بالتحرك “لنفض الغبار عنهم”، بحجة أن والي الولاية هو الذي يعالج المشاكل المطروحة التي تتخبط فيها البلدية، سيما في التصدي لنهب العقار والبناء الفوضوي. لكن أعضاء المجلس، الذين استهجنوا انقلاب زميلهم على “المير” بعدما ظل من أكثر المدافعين عنه في ملفات سابقة، تساءلوا ما إذا كان الأخير تصرف بانتقام على إقصائه من مشروع استثماري استفاد منه بعض المنتخبين بطرق ملتوية، أم تملق لوالي الولاية الذي يرفض استقبال المنتخبين لكثرة مصالحهم الشخصية، من بينهم هذا الأخير؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات