منذ أن تم اقتراح وجوده للمرة الأولى، بدأت الأدلة حول الكوكب التاسع تتراكم، ولكن بطبيعة الحال، لم تكن تلك الأدلة مباشرة، حيث كانت في معظمها تتألف من دراسات تبين أن مدارات الأجسام العابرة لمدار نبتون (TNOs) تتفق مع وجود كائن كبير يعبر الطريق. ومؤخراً، ظهرت أدلة جديدة من قلب النظام الشمسي ذاته تؤكد وجوده.
كشف هذه الأدلة معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، بدراسة من إليزابيث بيلي والعالِميْن كونستانتين باتيجين ومايكل إي براون، اللذين كانا أول من اقترح وجود الكوكب التاسع. وأرجعت الدراسة الجديدة ميلان المحور الشمسي لـ6 درجات إلى وجود كوكب تاسع، أي نتيجة جاذبية كوكب كبير يمتلك مداراً ضخماً للغاية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات