+ -

يضطر مدير الشؤون الدينية لولاية الشلف للتحضير “المكثّف” لاختيار المسجد الّذي يُصلّي فيه الوالي صلاة الجمعة، حيث يضطر المدير لـ”مراجعة” الدرس مع الإمام كل جمعة حتى لا يغضب الوالي في حال تحدّث الخطيب عن الفساد والمسؤولين، مثل ما جرى في سكيكدة، وكلّف رأس مدير الشؤون الدّينية هناك. كما أن الهيئة التنفيذية في الشلف باتت تصاحب الوالي للصلاة “جبرًا”، وتتمّ صلاة الجمعة “رسميا”، وهو تقليد أخذه والي الشلف من والي تلمسان السابق، الوزير الحالي، عبد الوهاب نوري، حين كان أمينا عاما بها.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات