بدأت التساؤلات تثار حول أسباب وخلفيات عدم ظهور جمال ولد عباس والعياشي دعدوعة في مراسم صلح علنية ووسط البهرجة الإعلامية التي جرت قبل أيام مع باقي أقطاب الحزب، ما زاد من حدة الحيرة والتساؤل. وحسب مصادر أكيدة، فإن الأمر لم يتجاوز مكالمة هاتفية بين الشخصيتين (يُجهل فحواها). فما الخطب يا ترى؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات