+ -

عرفت الدورات التكوينية التي تقيمها حركة “حمس” بمكاتبها الولائية، توجيه تعليمات “خاصة” بالاستحقاقات التشريعية القادمة، ومحاولة فرض حضور الحركة واقعا وفي العالم الافتراضي. وفي هذا الصدد، ألزم المناضلون بضرورة متابعة منشورات رئيس الحركة عبد الرزاق مقري على الفايسبوك، وإظهار الإعجاب (الضغط على عبارة “جام”) ونشرها لأبعد حد. وهنا يثار التساؤل: ماذا لو كان المنشور لا يروق أحد المناضلين أو يخالف قناعاته؟ في حين علّق البعض أن الزعيم الكوري الشمالي، كيم جونغ أون، لو يسمع بخرجة مقري فسيعممها ببلده ويسمح بانتشار “الفايسبوك” في بلاده.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات