شبه عبد المجيد مناصرة، رئيس جبهة التغيير، حال الجزائر، في اجتماع مجلس شورى حزبه، أمس بالعاصمة، بأنها تعيش في حفرة عميقة، ما دامت لغة الحفر هي التي أصبحت متداولة في الإعلام هذه الأيام. في إشارة إلى "حفرة بن عكنون" التي جندت لها الدولة كامل وسائلها ووزارتها من أجل ردمها، وحاول البعض، بتغطيتهم، جعلها حدثا وطنيا، متناسين كل مآسي الجزائر الأخرى.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات