توجه أحد المواطنين من مدينة سطيف إلى أحد الفروع البلدية، من أجل الشهادة مع صديقه، غير أن أحد أعوان البلدية رفض قبول بطاقة التعريف البيومترية، بحجة أنها لا تحوي المعلومات الكافية، مثل العنوان الشخصي. ما اضطر صديقه للبحث عن شاهدين ممن يملكان البطاقة القديمة المتخلفة المترهلة. وهو دليل آخر على أن للتطور أيضا أعداء يعملون على حرمان الجزائريين منه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات