بعد إدانة أحد كبار المهربين من بئر العاتر، في تبسة، بحكم قضائي استأنفه على مستوى الغرفة الجزائية بالمجلس القضائي للولاية، راجت معلومات عن استنفار وسط وجوه معروفة من بارونات شبكات التهريب، مفادها حشد كل إمكاناتها المالية وعلاقات النفوذ التي نسجتها بالجزائر العاصمة ومحليا لمحاولة تقويض المصادقة على حكم الإدانة.. بل إن بعضهم وضع هيبة العرش وقوته للتأثير على قرارات العدالة. أحد المتابعين علق قائلا: حتى تصدقوا عندما نقول لكم بأن شبكات التهريب أصبحت دولة داخل الدولة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات