+ -

نقلت سيارة إسعاف تابعة لمستشفى مجبر تامي، بولاية وهران، مريضا مقيما إلى عيادة خاصة من أجل إجراء له الأشعة بواسطة الرنين المغناطيسي. ما أعطى الانطباع لديه أن هناك اتفاقية بين المستشفى العمومي والمصلحة الخاصة، لكنه تفاجأ أثناء خروجه بعاملة في العيادة وهي تطالبه بتسديد 19 ألف دينار، وهو الذي لم يكن معه دينار واحد.. ولم يغادر المكان حتى حضر والده ودفع الثمن. ما جرّه إلى القول بأن “القطاع العمومي يخدم لفائدة القطاع الخاص في زمن الطب المجاني”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات