علمت “الخبر”، من مصادر أكيدة، أن معارضي الأمينة العامة لحزب العمال المنشقين عن الحزب في وقت سابق في شكل “حركة تصحيحية”، قد شرعوا في مفاوضات مع رئيس حزب جبهة المستقبل بلعيد عبد العزيز، لدخول التشريعيات تحت رايته. وحسب ذات المصادر، فإن هؤلاء ممثلون عما لا يقل عن سبع ولايات شرقية وجنوبية شرقية خاصة. يحدث هذا وسط مؤشرات قوية على أعلى هرم في الدولة، توحي بأن لويزة حنون ستسترجع جزءا معتبرا من حصتها، خاصة بعد رحيل من حاول تقليد “العندليب”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات