تسبب الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني في اختناق ضخم في حركة المرور نهار أمس في ولاية وهران كلها، حيث سار بين “الميريديان” والسانية ثم عين الترك وأخيرا واد تليلات في موكب سيارات لا متناه، تتقدمه الشرطة وتتبعه الحماية المدنية، وكأن الأمر يتعلق برئيس جمهورية. وهي الحالة التي أثارت اشمئزاز الوهرانيين الذين تعطلت مصالحهم بسبب هذا “المسؤول” السياسي الذي أغلق كل الطرقات في وجوههم.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات