خلال مشاركته في الأسئلة الشفوية بالبرلمان، لم يجد وزير المالية، حاجي بابا عمي ،أفضل من ضرورة إعادة النظر في إجراءات الدعم الذي تتباهى الحكومة به عند كل مساءلة عن مصير أموال البحبوحة، في سياق تأكيد الوزير على أهمية الحفاظ على موارد الخزينة، بينما تراقب الحكومة مدخّراتها وهي تتلاشى بعد جفاف ضرع البقرة الحلوب بحكم تهاوي أسعار النفط، فهل سيكون المواطن وقدرته الشرائية كالعادة ضحية قرارات الحكومة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات