لفترة طويلة، يستخدم الزنجبيل في جميع أنحاء العالم إما لنكهته الفريدة من نوعها أو للتخفيف من مختلف الأمراض، لآثاره الصحية الناجمة عن استهلاكه، مثل الغثيان والصداع ونزلات البرد، ولأجل الشعور بالدفء وتلطيف الجسم، ويمكن أن يستخدم في أشكال مختلفة، كمسحوق أو طازجا أو شرابا. ومن أهم مكونات الزنجبيل المواد المضادة للأكسدة، وهي مركبات تحمي خلايا الجسم من التلف الذي تسببه الجذور الحرة، ما يجعله من الأغذية الوقائية من بعض أمرض القلب والأوعية الدموية، وبعض أنواع السرطان، كسرطان البروستاتا والأمراض الأخرى. وقد ظهرت دراسة تبين بأن الزنجبيل يمكن أن يحمي الخلايا من مركّب يشارك في تطوير مرض الزهايمر، كما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال