+ -

 بعد بقائه أشهرا دون مدير، يشهد مستشفى بوسعادة فوضى عارمة حولته إلى ما يشبه ”قطيع دون راع”، وهو ما يلمسه المواطنون يوميا من خلال ضياع المرضى بين المصالح وضعف التكفل الصحي، خصوصا في مصالح الاستعجالات والتوليد والإنعاش. ويطلب المرضى من وزير القطاع زيارة لمعاينة حالة الفوضى الحاصلة، من أجل وضع حد للإهمال الذي يعانيه هؤلاء. فهل يسمع بوضياف نداء البوسعاديين؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات