لا يرد رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش على المكالمات الهاتفية إلا لمقربيه، ولم يعد يستقبل الأصدقاء والسياسيين وغير السياسيين مثلما كان في السابق. فهل لمولود حمروش مشروع في الأفق؟ أم أنه صمت الترقب المطبق للقاعدة القائلة ”أخفوا رؤوسكم عندما تهب العاصفة”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات