أكدت حركة الإصلاح الوطني, على لسان أمينها الوطني, فيلالي غويني, اليوم الثلاثاء أن بناء علاقات "طبيعية وسليمة" مع فرنسا لن يتأتى إلا من خلال اعترافها بالجرائم التي ارتكبتها في حق الشعب الجزائري إبان الفترة الاستعمارية والتعويض عنها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات