يردد رئيس بلدية حدودية في ولاية تلمسان لكل من يلتقي به أغنيته المحببة وأمنيته المنتظرة، من كونه سيعيّن رئيس دائرة في الحركة المقبلة لرؤساء الدوائر، وهو المنتخب الذي فشل في تسيير بلديته الغارقة في التخلف والسكن الفوضوي وشبهات شهادة الحيازة. فهل تتحقق فعلا أمنية وأغنية “الرئيس الموعود في الحدود؟”. البعض يجيب أنه أمر غير مستبعد وقد فعلها قبله رئيس بلدية سهبية من ولاية تلمسان، حين عيّن رئيسا لدائرة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات