أصرّ الناشط السياسي ورجل الأعمال الجزائري المقيم بفرنسا، رشيد نكاز، على متابعة أمين عام حزب جبهة التحرير الوطني، المستقيل، عمار سعداني، أمام العدالة في الجزائر، في حال ما لم يقدم هذا الأخير اعتذارا رسميا له.
بالنسبة إلى نكاز، الذي كان يجيب على سؤال لـ"الخبر" حول رد فعله على قرار سعداني بالاستقالة، فإن رمي المنشفة جاء بعد ضغوط مورست عليه. وفي هذا الصدد قال: "هناك سياق سياسي جديد في الجزائر، وبسبب ذلك قدم الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني استقالته التي لم تكن طوعية، وإنما جاءت بعد تعرضه لضغوطات عديدة".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات