+ -

لم يجد زبائن مؤسسة اتصالات الجزائر تفسيرا لسلوك قابض الشباك في وكالة ابن رشد بمدينة وهران، الذي يتصرف كأنه يشتغل في دكانه، وليس في مؤسسة. هذا القابض الذي من المفروض أن يبقى في منصب عمله ليستلم مستحقات الشركة من زبائنها، يغادر كما يحلو له، وتتكفل زميلاته بمهامه، ما يسبب للمواطنين تضييع وقت طويل في الطابور. ويقال عن المعني إنه “أقوى” من وزيرة البريد وتكنولوجيات الإعلام والاتصال، هدى إيمان فرعون، لذلك يفعل ما يشاء.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات