+ -

استقبلت الأسرة التربوية بمقاطعة صالح باي الواقعة جنوب ولاية سطيف، بكثير من الاستغراب، خبر استفادة معلمة من إحدى مدارس المنطقة ذات خبرة مهنية تقارب 33 سنة، من فترة تكوين في إطار الجيل الثاني، مما جعل الجميع يتساءل عن جدوى تعيين معلمة للتكوين، وهي على مشارف التقاعد. فمن يا ترى سيستفيد منها بعد عامين فقط؟ بعضهم تحدّث عن تدخل في الصلاحيات بهذه المقاطعة، خاصة في مجال تكوين الجيل الثاني. فهل هكذا تسير الأمور في قطاع لم تنطفئ بعد جذوة نيرانه؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات