يشد أحمد أويحيى الرحال نحو ولاية تلمسان الحدودية نهاية هذا الأسبوع، بصفته الأمين العام للتجمع الوطني الديمقراطي، للإشراف على لقاء تنظيمي مع هياكل الأرندي بعاصمة الزيانيين. لقاء ستخيّم عليه أجواء تشريعيات ربيع 2017، خاصّة أن تلمسان أصبحت محل أطماع وطموحات العديد من الوجوه الحكومية التي تريد الترشح فيها على رأس قوائم حزبية، فماذا سيقول أويحيى لمناضليه في ولاية الرئيس؟ وهل سيتنقل سي أحمد “المناضل” دون قبعة رئيس ديوان الرئاسة عكس ما تعوّد فعله أينما حلّ وارتحل؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات