اتهم سكان الراقوبة القديمة في ولاية سوق أهراس، رئيس البلدية بالانحياز إلى سكان الراقوبة الجديدة، حيث يوجد مقر البلدية، ليس في توجيه أغلب البرامج التنموية لهذه الأخيرة فحسب، بل لمضاعفة معاناتهم من التخلف والحرمان؛ كتحويل الراقوبة القديمة إلى مصب للنفايات والقمامات القادمة من الراقوبة الجديدة. ولم يخف هؤلاء ما يردده البعض من أن “المير” نفذ تعامله من منطلق “العروشية” التي ظل يتوعد بها في حالة انتخابه على رأس البلدية، وهو ما يمارسه فعلا، تماشيا مع المثل الشعبي “طبّال وعرّس لولدو”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات