في الوقت الذي كان يوجد رؤساء الاتحاديات الرياضية في قلب الحملة الانتخابية لإعادة انتخابهم لعهدة جديدة، تفاجأوا بقرار وزارة الشباب والرياضة إرسال فرق للتحقيق والتفتيش إلى الاتحاديات. قرار الوزارة حبس أنفاس هؤلاء الذين أصبحوا لا يفوّتون أدنى فرصة لاستفسار زملائهم في الوزارة عما إذا كانت اتحادياتهم معنية بالتحقيق الذي تقرر إجراؤه، على خلفية المهازل والفضائح التي شهدتها المشاركة الجزائرية في الألعاب الأولمبية الأخيرة، في ضوء التكلفة الخيالية التي تكبدتها الخزينة العمومية في تحضير الرياضيين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات