+ -

أفاد محمد عيسى، وزير الشؤون الدينية، بأن "تجربة الجزائر في مجال محاربة التطرف مثال تحتذي به دول غربية وتطلب الاحتذاء بهذه التجربة". وأبدى الوزير تأكيدا أن "الجزائر محصّنة من الفكر الديني المتطرف الذي عانت منه في تسعينيات القرن الماضي، وهذا بفضل العودة إلى مرجعيتنا الدينية التي كان يعمل بها أسلافنا في بلادنا".

واشتكى الوزير، أمس، لدى استضافته بالقناة الإذاعية الثالثة من "الغزو الطائفي التي تعرفه بلادنا"، معلنا عن قرب مقاضاة أتباع من الطائفة الأحمدية، بسبب محاولاتهم فتح مقرات لهم بالجزائر وتحديدا بمدينة البليدة. وقال إن وزارة الشؤون الدينية، كجهة رسمية مسؤولة عن رعاية الشؤون الدينية، ستتأسس كطرف مدني في القضية. واتهم عيسى أنصار هذه الطائفة، بـ"الترويج لنبي جديد".

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات