+ -

تحولت ولاية بسكرة، في الأسابيع الأخيرة مع حلول موسم جمع التمور، إلى محج لكبار مسؤولي الدولة من مختلف المستويات، إلى درجة أن بعضا منهم غيّر برنامج زيارته الميدانية لأجل إدراج الولاية كواحدة من المحطات للتزود بالتمور الرفيعة التي توفرها المنطقة شراء أو هدايا. ووضع تدفق هذا الكم من المسؤولين وبعضهم يحتل مراتب عليا في السلطة مصالح الدولة تحت الضغط لتوفير المبيت والحماية لهم.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات