أويحيى كان في ندوته الصحفية الأخيرة عبارة عن "حوتة" مطلية بالصابون! فقد حاصره الصحافيون بالأسئلة... ولكنه أقسم أنه لن يتحدث أو يعلق صراحة على ما قاله سعداني.. وإن كان قد تحدث عن ذلك تلميحا، وهو أمر غير كاف.
1- أويحيى أيضا لا تختلف نظرته لأحداث غرداية عن نظرة سعداني... فقد قال هو أيضا أن أحداث غرداية فيها أصابع أجنبية وأخرى داخلية! ولكنه لم يذكر لنا هذه الأصابع.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات