+ -

 علمت “الخبر” من مصادر برلمانية أفالانية أن كتلتهم تعتزم مقاطعة اختتام دورة المجلس الشعبي الوطني، في حال ترسم تعيين أحد زملائهم في منصب نائب الرئيس واعتلائه لكرسي النائب الأول، والذي تم فرضه بالقوة من قبل الأمين العام لجبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، بعد تنحية من انتخبوه عبر الصندوق، لا لشيء إلا أنه عارض سياسة الأمين العام. وأفادت مصادرنا أن النواب عازمون على تحدي تدخل سعداني في الغرفة السفلى، فهل يرضخ رئيس المجلس الشعبي الوطني لرغبات النواب أم يطبق قرارات الأمين العام؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات