38serv

+ -

 لم يستحسن أعضاء عائلة ألعاب القوى الجزائرية عدم استجابة العدائين السابقين، وهم حسيبة بولمرقة ونورية مراح بنيدة وعبد الرحمن حماد، لدعوة الاتحادية بالاستقالة من عضوية اللجنة التنفيذية للجنة الأولمبية الجزائرية، فهل سيبقى الأبطال الأولمبيون أوفياء لرئيس اللجنة الأولمبية الجزائرية مصطفى بيراف إلى غاية انتهاء العهدة الأولمبية؟ أم أنهم سينضمون إلى حملة التمرد التي يقودها رئيس الاتحادية عمار بوراس ضد خصمه الجديد قبل الجمعية العامة الانتخابية القادمة؟

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات