+ -

 تجاوز الحديث حول الإصلاحات التي تشرف عليها وزيرة التربية، نورية بن غبريت، حدود النقاش الموضوعي والجاد وتبادل وجهات النظر والخلاف البناء والمتمدن بعيدا عن العنف، إلى الانحراف الخطير الذي من شأنه أن يخلق فتنة تتعدى آثارها قطاع التربية الوطنية، حيث استعمل تلاميذ في ولاية ورڤلة لتنظيم وقفة احتجاجية أمام المديرية الولائية ضد المسؤولة الأولى عن القطاع استعمالا خطيرا، بإلصاق صور لبن غبريت مع علم الكيان الصهيوني والعلم الفرنسي! والغريب في الأمر أن ناشطين في “التربية والثقافة” وراء هذه الدعوات وتوزيع هذه المنشورات بحجة “الدفاع عن الهوية الوطنية والدفاع عن القضية الفلسطينية”!

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات