قامت السلطات المحلية بتهديم أكشاك حي بروسات بحسين داي، في العاصمة، غير أنها أبقت على الأنقاض كما هي منذ أكثر من أسبوعين، بكل ما يمثل ذلك من خطر على سلامة المواطنين، خاصة أن هذه الأنقاض متاخمة لحديقة الحي، أين يلعب الأطفال، الذين حوّلوا الأنقاض بكل ما تمثله من مخاطر إلى ساحة لعب. فمتى تتحرك المصالح المعنية لإزالتها؟ أم إنها تنتظر وقوع حادث.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات