بعد اختفائه عن الأنظار منذ تشريعيات ماي 2012 التي فشل فيها في افتكاك مقعد في البرلمان على رأس قائمة حزبه في ولاية تلمسان، وهو يومها وزير في الحكومة، عاد الوزير السابق إلى الظهور الإعلامي والسياسي من خلال حفل زفاف ابنه الذي حضرته وجوه حكومية ووزراء سابقون ووالي الولاية وقيادات حزبية. وتساءل البعض إن كان لهذا الظهور علاقة بتشريعيات ماي 2017 ليعلن الوزير عودته من بوابة “العرس”؟ وهل سيجرب حظه مرة أخرى ليترشح في إحدى القوائم وهو الذي تذوّق طعم النيابة ثم الوزارة كما تذوّق طعم الخسارة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات