اكتنف الغموض غياب والي ولاية أم البواقي، عن مراسم دفن الطفل المقتول تيناكر نصر الدين، أمس الأول، ولاحظ الجميع من إعلاميين ومواطنين، غياب المسؤول الأول عن الجهاز التنفيذي، وهو ما لم يفهمه هؤلاء، خاصة وأنه أثّر كثيرا في نفسية سكان الحي الفوضوي. فهل للغياب تبرير؟ أم أن الوالي كان ينتظر تعليمات فوقية للقيام بواجبه الإنساني قبل المهني؟ يذكر أن وزير الداخلية والجماعات المحلية وضع ملف اختطاف وتعنيف الأطفال في جدول اهتمامات الوزارة التي يديرها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات