+ -

يستفيد أمين عام المركزية النقابية، عبد المجيد سيدي السعيد، لوحده من حراسة أمنية يضمنها 11 شرطيا ومحافظ شرطة. هؤلاء يتنقلون معه يوميا في كل مكان يقصده، وهذا منذ توليه شؤون النقابة بعد اغتيال عبد الحق بن حمودة مطلع 1997. بعض النقابيين زملاء “الروجي” كما يلقبونه، يستغربون هذه الحماية المبالغ فيها التي تكلف الدولة مبلغا طائلا في زمن التقشف.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات